خصائصه:
بذرة شديدة التغذية وغنية بالطاقة.
أما زيته ( المأخوذ من عملية العصر الأول على البارد) فهو نافع للمصابين بارتفاع معدل المولسترول في الدم وتصلب الشرايين ( ملء ملعقتين كبيرتين صباحاً وملء ملعقتين قبل الغداء).
أستعمال الداخلي:
أول صبغ الأزهار ( مايقطر قبل عصرها ) مفيد في علاج حمى المستنقعات وأمراض الطحال والزكام.
في النظام الغذائي:
إذا أستهلكنا زيت دوار الشمس في سلطتنا بشكل منتظم جنبنا كل زيادة في الكولسترول ( والإستشفاء الطويل الأمد باستهلاكه كفيل بتخليصنا من هذه الزيادة إن وجدت).
إن هذا الزيت يستخرج من عملية العصر الأولى على البارد فلا ينبغى لنا أن نسخته بل ينبغي وضعه فوق الأطعمة المسخنة وقت تناولها.
أما بذوره ( الطازجة أو المجففة) فيمكن أستهلاكها كما يستهلك اللوز ويمكننا كذلك تمحيصها ونثرها على الحلويات كما يمكننا تحويلها دقيقاً.
ملاحظة:
يمكن أكل كرسي الأزهرار قبل تفتحه كما يؤكل الخرشوف ( الأرضي شوكي)
من الإستعمالات الأخرى:
تستخدم النحل رحيق (( دوار الشمس )) لصنع العسل . وقد يستغل (( دوار الشمس )) في ميادين صناعة الورق والألعاب والسيجار وتقدم أوراقه علفاً للمواشي وقد يزرع ليجفف الأراضي ويزيل رطوبة الهواء. أما زيته المسخن فيستخدم لصناعة الصابون والطلاء...